الاثنين، 6 فبراير 2012

" هيَّ ليسّت تؤام روّحِيّ ؛
بل هي
( أنآ )
فيّ مكَآنٍ آخرر ""

//
عيد الأضحى ١٠/ ١٢/ ١٤٣٢
~
وَ أنتِ عيدي كُلَّ الأيام
أنتِ فرحي!
أُنسي
سَعآدة أيآمي
وَ كُلَّ الأوقآت
~
كُلُّ عيدٍ وَ أنتِ جمييع ذلكِ الفرح الذي يستَوطِنُني

//

صَبآح يوم لذيذ!
~
تُشرقينَ في روحي
كَـ صَبآحْ
تُضيئينَ أيآمي
وَ تبقينَ مَلِكةَ " قلبي"
مَعَ كُلِّ نور
وَ حيآةٍ جديده
حين يَغفو الحَنين بِـ عَينيّ
آمِلاً أن يرتَشِفَ ملامِحكِ بِـ حُلمْ
حينَ يسكن الشووق شَفتيّ
وَ أتعَثرُ بِـ البوح!
حِينَ أُخبِرُكِ بِـ أني أُحبكِ
فَـ أنا أعني
أني مُمتَنه لِـ كُلِّ خَفقةِ فرح
كُنتِ سبباً بِهآ
لِـ كُلَّ إبتِسآمه دَفعتي بها إليّ
لِـ جمييع تِلكَ المساءات المختلفة!
وَ لِـ تِلكَ المشاعر التي خَصصتني بِها
لِـ تَحمُلكِ مُراهقتي..عصبيتي.. توتري وَ جفائي

سَتبقين وحدكِ فقط!
تِلكَ التي تسكن الروح لايُشارِكها أحد

//

"ذات شوق"

" أنتِ لـي ؛ وطن
روح
نَبض وَ / أشياء أخرى "

ذلِكَ الضوء
الذي يُنير لـي
الهواء الذي أتذوقه
الحُب الذي أشعرُ بِه
وَ تِلكَ الأُخوة التي تَسري بِـ أيامي
رِباط يلفُ روحي بِـ الأمان
وَ عهدٌ وثيق يَشُدُني إليكِ لا أملِكُ معه
إلا أن أحمد ربي كثيراً كثيراً

" وَ إن غَيبتني الظروف أنتِ الروح في جسدي
أشعُرُ بكِ كَـ ندى
لا أستطيعُ صبراً عن نفسي صدقيني
( أنتِ الروح وَ كفى!

أُحِبُكِ كَـ أنقى ما يكون الحب//

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق